بيــان لأبناء المدرسة الوطنية للإدارة
بمناسبة الوقفة الاحتجاجية يوم 07 جانفي 2014
من منطلق أن المدرسة الوطنية للإدارة مؤسسة وطنية ملك لجميع التونسيين إداريين وغيرهم لما لها من علاقة مباشرة بمستقبل تسيير المرفق العام فقد اتفق أبناء المدرسة على تنظيم وقفة احتجاجية لإنقاذها مما آلت إليه وحتى لا تندثر هذه المؤسسة العريقة ومن ورائها تتقهقر وتتداعى الإدارة برمتها يجب إيقاف النزيف وذلك من خلال المحاور التالية:
1- التكوين المستمر:
- تدارك عدم الإعلان عن دورات التكوين بعنوان 2013-2014 بمرحلتيها عن بعد والحضورية بفتح ثلاث دورات للتكوين عن بعد خلال سنة 2014 ودورة للتكوين الحضوري في أجل أقصاه شهر مارس 2014 مع تقليص فترة التكوين الحضوري لمدة أقصاها ثلاثة أشهر.
- الإنضباط في المواعيد والشفافية في اتخاذ القرارات المتعلقة بفتح الدورات.
- تطوير منظومة التكوين كميا ونوعيا بتكثيف دورات التكوين المستمر وتطوير مواد ومناهج التكوين بما يتطابق مع متطلبات الإدارة العصرية.
- إدراج الأسلاك الخصوصية العاملين بالتجارة والصناعة وغيرها ببرامج التكوين المستمر مع فتح باب التكوين المستمر أمام خريجي مراحل التكوين الأساسي للمدرسة بلا اقصاء.
- فتح دورات التكوين المستمر المؤهل لمختلف الرتب الإدارية وخصوصا المتعلقة بالإطارات العليا متصرف رئيس ومتصرف عام.
- منح خريجي مختلف مراحل التكوين شهادات تخرج " Diplôme " عقب اجتياز دورات التكوين.
2- التكوين الأساسي
سعيا لتوحيد طرق الانتداب والترقية والتسمية بالوظيفة العمومية بما يضمن المساواة وتكافؤ الفرص أمام مختلف الأعوان العموميين يجب:
- إحداث سلك خاص بخريجي المدرسة الوطنية للإدارة.
- إعادة برمجة مرحلة التكوين الأساسية لملحقي الإدارة والبحث عن الصيغة المناسبة لشروط المشاركة.
- عدم التهاون في إجراءات تنظيم المناظرات الوطنية المختلفة المؤهلة لمراحل التكوين الأساسي بالمدرسة بما من شأنه المس من مصداقية وشفافية المدرسة والحط من شأن المتخرجين منها.
ولتحقيق هذه الأهداف السامية جميع إطارات السلك المشترك معنيون بهذه الوقفة.
بمناسبة الوقفة الاحتجاجية يوم 07 جانفي 2014
من منطلق أن المدرسة الوطنية للإدارة مؤسسة وطنية ملك لجميع التونسيين إداريين وغيرهم لما لها من علاقة مباشرة بمستقبل تسيير المرفق العام فقد اتفق أبناء المدرسة على تنظيم وقفة احتجاجية لإنقاذها مما آلت إليه وحتى لا تندثر هذه المؤسسة العريقة ومن ورائها تتقهقر وتتداعى الإدارة برمتها يجب إيقاف النزيف وذلك من خلال المحاور التالية:
1- التكوين المستمر:
- تدارك عدم الإعلان عن دورات التكوين بعنوان 2013-2014 بمرحلتيها عن بعد والحضورية بفتح ثلاث دورات للتكوين عن بعد خلال سنة 2014 ودورة للتكوين الحضوري في أجل أقصاه شهر مارس 2014 مع تقليص فترة التكوين الحضوري لمدة أقصاها ثلاثة أشهر.
- الإنضباط في المواعيد والشفافية في اتخاذ القرارات المتعلقة بفتح الدورات.
- تطوير منظومة التكوين كميا ونوعيا بتكثيف دورات التكوين المستمر وتطوير مواد ومناهج التكوين بما يتطابق مع متطلبات الإدارة العصرية.
- إدراج الأسلاك الخصوصية العاملين بالتجارة والصناعة وغيرها ببرامج التكوين المستمر مع فتح باب التكوين المستمر أمام خريجي مراحل التكوين الأساسي للمدرسة بلا اقصاء.
- فتح دورات التكوين المستمر المؤهل لمختلف الرتب الإدارية وخصوصا المتعلقة بالإطارات العليا متصرف رئيس ومتصرف عام.
- منح خريجي مختلف مراحل التكوين شهادات تخرج " Diplôme " عقب اجتياز دورات التكوين.
2- التكوين الأساسي
سعيا لتوحيد طرق الانتداب والترقية والتسمية بالوظيفة العمومية بما يضمن المساواة وتكافؤ الفرص أمام مختلف الأعوان العموميين يجب:
- إحداث سلك خاص بخريجي المدرسة الوطنية للإدارة.
- إعادة برمجة مرحلة التكوين الأساسية لملحقي الإدارة والبحث عن الصيغة المناسبة لشروط المشاركة.
- عدم التهاون في إجراءات تنظيم المناظرات الوطنية المختلفة المؤهلة لمراحل التكوين الأساسي بالمدرسة بما من شأنه المس من مصداقية وشفافية المدرسة والحط من شأن المتخرجين منها.
ولتحقيق هذه الأهداف السامية جميع إطارات السلك المشترك معنيون بهذه الوقفة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire